العاشق :: المستشار للمنتدى::
عدد الرسائل : 228 احترامك لقوانين المنتدى : 0 الاوسمه : دعاء : تاريخ التسجيل : 06/01/2008
| موضوع: القصيـــــــــــــــــــدة العصــــــماء فـــي ذم ,,,,,,, الإثنين يناير 28, 2008 6:55 am | |
| القصيـــــــــــــــــــدة العصــــــماء فـــي ذم النــــــســاء القصيدة العصماء في ذم النساء
تعس النساء فجلهنَّ وباءُ ووجودهن لدى الرجاء بلاء ُ هم معدن الدون الذي شهدت به فضل الخليقة طينة سوداءُ لولا الرجال لما وُجدْن لساعةٍ فلنا التقدم والسناء سواء ولنا التفاخر إن تفاخرت الورى ولهن بين الخافقين هجاءُ أنى لهنَّ تطاولٌ لمقامنا منا الشباب ومنهم الشمطاءُ فينا البطولة والشجاعة والإبا ولهنَّ فوق خَفائهنَّ خباءُ يا أيها الغرُّ الكرامُ تفضلوا وليحكمِ الأدباءُ والفصحاءُ قد هاجم النسوان أرض رجولتي أسمع بهنَّ فعزمهنَّ هباءُ إني امرءٌ عرفَ القتالَ وأمرُهُ في الحرب أشوسَ خصمُهُ الأشلاءُ خاصمتُ في الشعرِ القريضِ قماقماً فجعلتهم يُتُمَ الشعورِ عُراءُ أنىَّ لأنثى أن تخاصِمَ شاعراً لا النجمُ يَبْلُغهُ ولا الجَوزاءُ قد طأطأ الليلُ البهيمُ لفجرِهِ والشعرُ طأطأ ليْ كما الشُعراءُ زعم الإناث بأن من أفضالهم أنثى الأسود تصيدُ لا تستاءُ هذا يؤكد ما أقول فإنها للأُسدِ خادمةٌ وهمْ أمراءُ ولذا بقوا فوق العروش براحةٍ ذي سنة التكوين لا الإلغاءُ نَعِمَ الأسودُ بلبوةٍ أوفتْ لهمْ وكذا نكرَّمُ إننَّا الكبراءُ حان التفاخر فاشهدوا يا أخوتي هل للنساء فضيلة وعلاءُ هل في الكتاب وآيه مدح لهم " لا لا " ولا في ذكرهم إطراءُ صدق الإمام المرتضى في قوله " دع ذكرهن فما لهن وفاء" فالمكر في النسوان ليس بخافيٍ "وقلوبهن من الوفاء خلاءُ" وإذا الرجال تثاقلت عن عزمها هجيت بقولٍ : " إنكنَّ نساءُ " وإذا المنية أدمعت عيناً بهم قالوا : أهل ثكلى أم الولهاءُ ؟ والله لولا فاطم الزهرا بهم وخديجة والطاهر العذراءُ لذممتهم ذماً يخلد ذكره ما خلد الشهداء والعلماء ُ لكنني في أمرهنَّ سأكتفي بقصيدة قالوا لها العصماءُ يكفيهم فخرا وعزا خالدا أني قبلت بأن يكون لحاءُ
| |
|